Bachar Houli Foundation

[أمران إبراهيم:] أعتقد أنه من المهم حقاً السماح بالانضمام إلى الرياضة المجتمعية، لأنها طريقة مهمة لدرجة أنه يمكن للصغار تطوير مهارات اجتماعية، لكن أيضاً تفهّم مختلف الناس، والأديان المختلفة، والثقافات المختلفة.

[أمران إبراهيم:] إن أحد الأهداف الرئيسية لمؤسسة بشار حولي هو تشجيع التناغم المجتمعي والتفاهم المتبادل من خلال الرياضة.

[مروان الحولي:] هذا هو الشيء الجميل بالنسبة إلى الرياضة في أستراليا ,إنها توفّر التواصل بين أشخاص مختلفين كُثر وتسمح للأشخاص الذين لديهم الكثير من الاختلافات خارج الملعب بالالتقاء واللعب مع بعضهم البعض في الفريق ذاته، وبدوري، لقد كوّنت بالفعل أصدقاء لمدى الحياة نتيجة لذلك.

[أمران إبراهيم:] أظن أنه كان للمؤسسة فضل كبير في تطوّري الذاتي. لقد تمكّنت من توجيه فتيات صغيرات هنّ في نفس العمر الذي كنت فيه عندما كان لديّ بعض الأسئلة الكبيرة حقاً والتي لم أكن أعلم كيف أُجيب عنها بشأن هويتي ومن أكون، و، كيف أكون أسترالية ومسلمة في نفس الوقت.

[مروان الحولي:] أعتقد أن أفضل ما يميّز كرة القدم، هو أنها تجمعك وأصدقاءك معاً وأنتم جميعاً تسعون لتحقيق نفس الهدف.

[مروان الحولي:] بالنسبة لي، المجتمع في أستراليا يعني بيئة حيث يشعر الجميع بالراحة والانفتاح على فعل ما يريدون، بينما يحظون بدعم مَن حولهم .

[أمران إبراهيم:] ما هو حقاً رائع في أستراليا هو حرية الدين. فهي تسمح لك بالتمسك بمعتقداتك الأساسية دون المساومة على هويّتك، ولكن تبقى أسترالياً في نفس الوقت.

[أمران إبراهيم:] أعتقد أن هناك أوجه شبه بين ممارسة العقيدة وممارسة أي نوع من الرياضة .هناك انفتاح، وشعور بالتآزر المجتمعي.

[مروان الحولي:] إن أحد أكبر الأشياء في عقيدتي هو في الواقع الأسرة والترحيب بمن حولك وأن تشمل الجميع، وأعتقد أن التواجد قرب نادٍ لكرة القدم مشابه جداً.

هذا المنشور متاح أيضًا في: English (الإنجليزية) 简体中文 (الصينية المبسطة) 繁體中文 (الصينية التقليدية) Tiếng Việt (الفيتنامية)